أظهرت بيانات الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك الأخيرة أن الاحتياطي الفيدرالي لم يواجه أي عقبات في مواصلة تقليص حجم جدوله المالي. وذكرت بيانات الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك يوم الخميس أن مؤشر المرونة للاحتياطي في 13 نوفمبر كان -0.15، وهو مستقر مقارنة بما كان عليه قبل شهر. وأشارت البيانات إلى أن الاحتياطي ما زال كافيا. تهدف هذه القيمة التي بدأت نشرها قبل شهر إلى عرض مدى كفاية أو توتر احتياطي البنوك. قد يشير التحول إلى القيم السالبة إلى تصاعد توتر احتياطي البنوك، مما يظهر بوضوح أن الاحتياطي الفيدرالي يواصل بذل الجهود لتقليل حجم السندات من خلال التشديد الكمي (QT). وأظهر مؤشر الاحتياطي في نيويورك أن ليس هناك حاجة لوقف هذه العملية على الفور، وهو ما يتفق مع تصريحات مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي وتوقعات السوق مؤخرا، حيث يتوقع السوق حاليا أن ينتهي التشديد الكمي في وقت ما من العام المقبل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أعلن البنك المركزي في نيويورك أن هناك توافر كافٍ للمخزون المصرفي، مما يشير إلى عدم وجود عوائق لمواصلة تقليص الجدول
أظهرت بيانات الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك الأخيرة أن الاحتياطي الفيدرالي لم يواجه أي عقبات في مواصلة تقليص حجم جدوله المالي. وذكرت بيانات الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك يوم الخميس أن مؤشر المرونة للاحتياطي في 13 نوفمبر كان -0.15، وهو مستقر مقارنة بما كان عليه قبل شهر. وأشارت البيانات إلى أن الاحتياطي ما زال كافيا. تهدف هذه القيمة التي بدأت نشرها قبل شهر إلى عرض مدى كفاية أو توتر احتياطي البنوك. قد يشير التحول إلى القيم السالبة إلى تصاعد توتر احتياطي البنوك، مما يظهر بوضوح أن الاحتياطي الفيدرالي يواصل بذل الجهود لتقليل حجم السندات من خلال التشديد الكمي (QT). وأظهر مؤشر الاحتياطي في نيويورك أن ليس هناك حاجة لوقف هذه العملية على الفور، وهو ما يتفق مع تصريحات مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي وتوقعات السوق مؤخرا، حيث يتوقع السوق حاليا أن ينتهي التشديد الكمي في وقت ما من العام المقبل.