وفي جامعة سيتشوان تخطى الحراس الأمنيين وركض نحو الطلاب الجامعيين وصافحهم بحرارة. حقاً كانت لحظة تواصل ثنائية مذهلة ومفعمة بالحيوية.
عادةً حتى عمدة المدينة لا يمكن رؤيته، وهذه المرة قابلوا رئيس إحدى الدول الخمس الدائمة في مجلس الأمن، طلاب جامعة سيتشوان يستحقون ذلك حقاً، وسيفتخرون في سيرتهم الذاتية بأنهم استقبلوا رئيس فرنسا 😆. ولا أعلم إذا كان الرئيس سيعاني من أعراض الانسحاب عندما يعود، فآخر مرة رأى فيها الشعب الفرنسي كانت الأيادي مرفوعة بالاحتجاج.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
شاهدت زيارة الرئيس ماكرون للصين،
وفي جامعة سيتشوان تخطى الحراس الأمنيين وركض نحو الطلاب الجامعيين وصافحهم بحرارة.
حقاً كانت لحظة تواصل ثنائية مذهلة ومفعمة بالحيوية.
عادةً حتى عمدة المدينة لا يمكن رؤيته،
وهذه المرة قابلوا رئيس إحدى الدول الخمس الدائمة في مجلس الأمن،
طلاب جامعة سيتشوان يستحقون ذلك حقاً،
وسيفتخرون في سيرتهم الذاتية بأنهم استقبلوا رئيس فرنسا 😆.
ولا أعلم إذا كان الرئيس سيعاني من أعراض الانسحاب عندما يعود،
فآخر مرة رأى فيها الشعب الفرنسي كانت الأيادي مرفوعة بالاحتجاج.