أولاً، تعلم الانتظار مثل الصياد، فانتظار واحد في السوق يكفي للقضاء على 90% من الناس. لن تنظر إلى السوق يومياً، ولن تقوم بعمليات شراء وبيع متكررة بشكل متعب، ولن تحلل أو تتكهن بكيفية تحرك مخطط الشموع غداً، لأنك قد تعلمت الصبر مثل الصياد، فالسوق دائماً سيظهر لك الأشكال التي تعرفها جيداً والتي تتوافق مع إشاراتك للشراء.
ثانياً، لم تعد تسعى وراء اليقين عند الشراء. في البداية، كانت تداولاتك في السوق غير مؤكدة وعشوائية، وعندما تكتشف أن التداول يحمل بعض اليقين، فإنك تكون قد وجدت نمط التداول الخاص بك. وفي يوم ما، تدرك أن التداول لا يحمل يقيناً مطلقاً، وتبدأ في التفكير في الاحتمالات والمخاطر والتراجع والاستقرار، وفي هذه اللحظة، تبدأ في أن تصبح متداولاً مؤهلاً حقاً.
ثالثًا، أصبحت أكثر هدوءً، لن تصدق أي أخبار مزعومة، ولن تعير اهتمامًا لحديث الآخرين عن السوق. بدأت في تحسين وتطوير نظام التداول الخاص بك، تحب الاستمتاع بالوحدة، وطموحك عالٍ، ستكتشف أن تداولك أصبح بسيطًا وفعالًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أولاً، تعلم الانتظار مثل الصياد، فانتظار واحد في السوق يكفي للقضاء على 90% من الناس. لن تنظر إلى السوق يومياً، ولن تقوم بعمليات شراء وبيع متكررة بشكل متعب، ولن تحلل أو تتكهن بكيفية تحرك مخطط الشموع غداً، لأنك قد تعلمت الصبر مثل الصياد، فالسوق دائماً سيظهر لك الأشكال التي تعرفها جيداً والتي تتوافق مع إشاراتك للشراء.
ثانياً، لم تعد تسعى وراء اليقين عند الشراء. في البداية، كانت تداولاتك في السوق غير مؤكدة وعشوائية، وعندما تكتشف أن التداول يحمل بعض اليقين، فإنك تكون قد وجدت نمط التداول الخاص بك. وفي يوم ما، تدرك أن التداول لا يحمل يقيناً مطلقاً، وتبدأ في التفكير في الاحتمالات والمخاطر والتراجع والاستقرار، وفي هذه اللحظة، تبدأ في أن تصبح متداولاً مؤهلاً حقاً.
ثالثًا، أصبحت أكثر هدوءً، لن تصدق أي أخبار مزعومة، ولن تعير اهتمامًا لحديث الآخرين عن السوق. بدأت في تحسين وتطوير نظام التداول الخاص بك، تحب الاستمتاع بالوحدة، وطموحك عالٍ، ستكتشف أن تداولك أصبح بسيطًا وفعالًا.