ألق نظرة على هذا الجدول الزمني: كوغلي - أو ربما كان زوجها - اشترى أسهماً في مجموعة كافا في 13 مارس. هذا قبل سبعة أيام فقط من اجتماع السياسة المقرر للاحتياطي الفيدرالي في 19-20 مارس. ثم أصبحت الأمور مثيرة للاهتمام. قاموا ببيع تلك الأسهم في 5 أبريل، فقط للعودة مرة أخرى في 23 أبريل. لم تدوم الصفقة طويلاً على أي حال. بحلول 15 مايو، كانوا قد خرجوا مرة أخرى. توقيت الأحداث يثير الشكوك، خاصة بالنظر إلى القرب من اجتماعات الاحتياطي الفيدرالي والدورة السريعة بين التداولات. إنه نوع من الأنماط التي تجعل الناس يتساءلون عن عدم توازن المعلومات في الأسواق.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
LiquidityNinja
· منذ 9 س
شراء قبل أسبوع من المؤتمر الفيدرالي، وإغلاق جميع المراكز بعده؟ هذا الإيقاع مبالغ فيه حقًا...
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFT_Therapy_Group
· منذ 9 س
هذه الفرصة التجارية لا تصدق حقًا، أشعر أن هناك خائنًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ArbitrageBot
· منذ 9 س
توقيت هذه العملية مثالي للغاية، يبدو وكأنه يتبع الاجتماعات الفيدرالية للدخول والخروج.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GweiTooHigh
· منذ 9 س
هذا التوقيت مذهل للغاية، كيف ينحصر قبل وبعد اجتماع الاحتياطي الفيدرالي؟
ألق نظرة على هذا الجدول الزمني: كوغلي - أو ربما كان زوجها - اشترى أسهماً في مجموعة كافا في 13 مارس. هذا قبل سبعة أيام فقط من اجتماع السياسة المقرر للاحتياطي الفيدرالي في 19-20 مارس. ثم أصبحت الأمور مثيرة للاهتمام. قاموا ببيع تلك الأسهم في 5 أبريل، فقط للعودة مرة أخرى في 23 أبريل. لم تدوم الصفقة طويلاً على أي حال. بحلول 15 مايو، كانوا قد خرجوا مرة أخرى. توقيت الأحداث يثير الشكوك، خاصة بالنظر إلى القرب من اجتماعات الاحتياطي الفيدرالي والدورة السريعة بين التداولات. إنه نوع من الأنماط التي تجعل الناس يتساءلون عن عدم توازن المعلومات في الأسواق.