المخاطر موجودة دائمًا، لكن ما يهم هو: الخصوصية الاختيارية مقابل عدم الشفافية المفروضة. لا يمانع المنظمون عندما يمكن للمستخدمين اختيار الشفافية - إنها مقاربة الصندوق الأسود الإلزامية التي لا يستطيعون تحملها. أعطهم خيارًا وفجأة تتعامل مع مشهد امتثال مختلف تمامًا. حتى عندما تتوسع البروتوكولات، فإن بنية الاختيار هذه تغير كل شيء عن كيفية تفاعل السلطات مع مشروعك. يتغير كتيب القواعد التنظيمية تمامًا عندما تظل الشفافية خيارًا بدلاً من أن تكون مستحيلة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 9
أعجبني
9
3
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
AirdropChaser
· منذ 11 س
أمم... بعبارة أخرى، هي بمثابة "درجات" للجهات التنظيمية، أليس كذلك؟ لجعلهم يشعرون بأن لديهم إحساس بالتحكم.
شاهد النسخة الأصليةرد0
All-InQueen
· منذ 12 س
يقولون إن الأمر جيد، يجب أن يكون لدى المنظمين خيارات، ويجب أن يكون لدى المستخدمين أيضًا خيارات، فقط بهذا يمكن أن نحصل على ما نحتاجه. الصندوق الأسود هو الخطيئة الأصلية، وحق الاختيار هو المنقذ.
شاهد النسخة الأصليةرد0
MetaMisery
· منذ 12 س
رائع، إذن المفتاح هو إعطاء المنظمين خيارًا يريحهم نفسيًا؟
المخاطر موجودة دائمًا، لكن ما يهم هو: الخصوصية الاختيارية مقابل عدم الشفافية المفروضة. لا يمانع المنظمون عندما يمكن للمستخدمين اختيار الشفافية - إنها مقاربة الصندوق الأسود الإلزامية التي لا يستطيعون تحملها. أعطهم خيارًا وفجأة تتعامل مع مشهد امتثال مختلف تمامًا. حتى عندما تتوسع البروتوكولات، فإن بنية الاختيار هذه تغير كل شيء عن كيفية تفاعل السلطات مع مشروعك. يتغير كتيب القواعد التنظيمية تمامًا عندما تظل الشفافية خيارًا بدلاً من أن تكون مستحيلة.