#BTC再创新高 هل تعرف لماذا معظم الناس لا يستطيعون الخروج من حياتهم؟ ليس لأنهم لم يحصلوا على الفرص، وليس لأنهم غير أذكياء، بل لأنهم دمرت أصوات هذا العصر تركيزهم. انتبه، الانتباه هو حياتك. الشخص الذي يستطيع الوصول إلى القمة، يكون لديه فكرة واحدة فقط في رأسه، يتمسك بها بشدة، ويعمل بجد. هناك من يهتم بالطعام والشراب، وهناك من يتولى الأمور الصغيرة، هو لا ينشغل، لأنه قد فهم بالفعل أن الانتباه، بمجرد أن يتشتت، ستنتشر النتائج. بينما هو يتسلق، أنت لا تزال تتصفح هاتفك، تلعب الألعاب، أو ترافق الأشخاص السيئين في شرب الكحول، أو تحاول تهدئة المشاعر السلبية، تظن أن ذلك هو الحياة، لكن في الحقيقة، هذا انتحار ببطء. في العشرينات، كل يوم تتحدث في العلاقات، تلعب الورق، تشكو، وتختلط بالدوائر الاجتماعية، وعندما تصل إلى الثلاثينات، تنظر خلفك، فتجد كل شيء فارغ. لا يوجد طريق سافرت فيه بلا فائدة، فقط هناك انتباه ضائع. هل فهمت؟ حيثما يكون انتباهك، سيكون مستقبلك هناك. لا تخف من الانفصال، لا تخف من الفشل، هذا القدر يساعدك في التصفية. يجب عليك طرد الأشخاص غير الجديرين، والأشياء التي لا معنى لها، هذا هو النمو. الانقلاب الحقيقي ليس في أن تكون أكثر ذكاءً، بل هو أنك أخيرًا تستطيع التركيز على الأمور الصحيحة. سأخبرك بواقع، لدي صديق يحمل أموال تداول تتجاوز الملايين، لكنه لا يزال يحتفظ بوظيفة براتب بضع آلاف، سألته لماذا، فقال ليس من أجل المال، بل من أجل الكرامة. لم أضحك، لأنني أفهم. في هذا المجتمع، عندما تقول إنك تاجر، سيعتقد الآخرون أنك لا تعمل بجد. وعندما تقول إنك مستقل، سيعتقدون أنك تتلاعب. هم لا يفهمون، لم يروا الأضواء في الساعة الثالثة صباحًا، ولم يشهدوا مراجعة البيانات لمدة عشرات الساعات، ولم يشهدوا شخصًا واحدًا يجلس في غرفة مظلمة يراقب الرسوم البيانية، كل كيان، وكل خسارة تحتاج إلى تدقيق متكرر. يعتقد الغرباء أننا أحرار، لكن المتداولين المحترفين يعيشون أكثر من أي شخص آخر مثل الزاهدين، في كل صفقة نتحدى إنسانيتنا، دفعة عاطفية واحدة هي صفعة، وطمع واحد هو درس. هذه المهنة ليست مجرد مهارة، بل هي جحيم لتحسين النفس. أحيانًا أشعر بالغيرة من أولئك الذين لا يحملون الضغوط، لكن استرخائهم يأتي على حساب عدم تحمل المستقبل، بينما نعتمد نحن على الوحدة، وإيقاع المراجعة، والانضباط. الأشخاص الذين يمكن التحدث معهم أصبحوا أقل وأقل، بينما يتحدث الآخرون عن الشائعات، أنا أتحدث عن النظام، بينما يشارك الآخرون حياتهم، أنا أشارك المنحنيات، أصبحت الوحدة طبيعة، لكنني أستمتع بذلك، لأنني أعلم أن وراء السوق هي الإنسانية، وخلف الإنسانية هي القوانين، فقط من يستطيع رؤية الإنسانية يستحق أن يأكل من هذا الرزق. لذلك، لا تتعجل في الشرح، لا تحتاج لأن يفهمك أحد، كل ما عليك هو أن تتحمل الوحدة، وتتحمل الخسائر غير المحققة، وتتحمل الدورات، وتتحمل الشكوك، والسوق في النهاية سيوفر لك الإجابات. تذكر هذه الجملة، ليس الجميع يستطيع فهم التداول، وليس الجميع يستطيع السير فيه، لكن من يستطيع السير فيه تتغير حياتهم.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 1
أعجبني
1
1
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ChenXiaoqi
· منذ 15 س
أشكر فيغرا، المنارة التي تضيء طريقي وتعطيني الشجاعة والقوة🌹️🌹️🌹️🌹️🌹️
#BTC再创新高 هل تعرف لماذا معظم الناس لا يستطيعون الخروج من حياتهم؟ ليس لأنهم لم يحصلوا على الفرص، وليس لأنهم غير أذكياء، بل لأنهم دمرت أصوات هذا العصر تركيزهم. انتبه، الانتباه هو حياتك. الشخص الذي يستطيع الوصول إلى القمة، يكون لديه فكرة واحدة فقط في رأسه، يتمسك بها بشدة، ويعمل بجد. هناك من يهتم بالطعام والشراب، وهناك من يتولى الأمور الصغيرة، هو لا ينشغل، لأنه قد فهم بالفعل أن الانتباه، بمجرد أن يتشتت، ستنتشر النتائج. بينما هو يتسلق، أنت لا تزال تتصفح هاتفك، تلعب الألعاب، أو ترافق الأشخاص السيئين في شرب الكحول، أو تحاول تهدئة المشاعر السلبية، تظن أن ذلك هو الحياة، لكن في الحقيقة، هذا انتحار ببطء. في العشرينات، كل يوم تتحدث في العلاقات، تلعب الورق، تشكو، وتختلط بالدوائر الاجتماعية، وعندما تصل إلى الثلاثينات، تنظر خلفك، فتجد كل شيء فارغ. لا يوجد طريق سافرت فيه بلا فائدة، فقط هناك انتباه ضائع. هل فهمت؟ حيثما يكون انتباهك، سيكون مستقبلك هناك. لا تخف من الانفصال، لا تخف من الفشل، هذا القدر يساعدك في التصفية. يجب عليك طرد الأشخاص غير الجديرين، والأشياء التي لا معنى لها، هذا هو النمو. الانقلاب الحقيقي ليس في أن تكون أكثر ذكاءً، بل هو أنك أخيرًا تستطيع التركيز على الأمور الصحيحة. سأخبرك بواقع، لدي صديق يحمل أموال تداول تتجاوز الملايين، لكنه لا يزال يحتفظ بوظيفة براتب بضع آلاف، سألته لماذا، فقال ليس من أجل المال، بل من أجل الكرامة. لم أضحك، لأنني أفهم. في هذا المجتمع، عندما تقول إنك تاجر، سيعتقد الآخرون أنك لا تعمل بجد. وعندما تقول إنك مستقل، سيعتقدون أنك تتلاعب. هم لا يفهمون، لم يروا الأضواء في الساعة الثالثة صباحًا، ولم يشهدوا مراجعة البيانات لمدة عشرات الساعات، ولم يشهدوا شخصًا واحدًا يجلس في غرفة مظلمة يراقب الرسوم البيانية، كل كيان، وكل خسارة تحتاج إلى تدقيق متكرر. يعتقد الغرباء أننا أحرار، لكن المتداولين المحترفين يعيشون أكثر من أي شخص آخر مثل الزاهدين، في كل صفقة نتحدى إنسانيتنا، دفعة عاطفية واحدة هي صفعة، وطمع واحد هو درس. هذه المهنة ليست مجرد مهارة، بل هي جحيم لتحسين النفس. أحيانًا أشعر بالغيرة من أولئك الذين لا يحملون الضغوط، لكن استرخائهم يأتي على حساب عدم تحمل المستقبل، بينما نعتمد نحن على الوحدة، وإيقاع المراجعة، والانضباط. الأشخاص الذين يمكن التحدث معهم أصبحوا أقل وأقل، بينما يتحدث الآخرون عن الشائعات، أنا أتحدث عن النظام، بينما يشارك الآخرون حياتهم، أنا أشارك المنحنيات، أصبحت الوحدة طبيعة، لكنني أستمتع بذلك، لأنني أعلم أن وراء السوق هي الإنسانية، وخلف الإنسانية هي القوانين، فقط من يستطيع رؤية الإنسانية يستحق أن يأكل من هذا الرزق. لذلك، لا تتعجل في الشرح، لا تحتاج لأن يفهمك أحد، كل ما عليك هو أن تتحمل الوحدة، وتتحمل الخسائر غير المحققة، وتتحمل الدورات، وتتحمل الشكوك، والسوق في النهاية سيوفر لك الإجابات. تذكر هذه الجملة، ليس الجميع يستطيع فهم التداول، وليس الجميع يستطيع السير فيه، لكن من يستطيع السير فيه تتغير حياتهم.