التحالف بين السلطة السياسية والازدهار الاقتصادي غالبًا ما ينتج عنه تركيز استثنائي للثروات. دعونا نلقي نظرة أقرب على عشرة من رؤساء الدول والقادة الدوليين الأكثر ثراءً، الذين تتراوح ثرواتهم بين عدة مليارات ومئات الملايين من اليوروهات.
في صدارة القائمة، نجد الرئيس الروسي، الذي تصل قيمته الصافية المقدرة إلى مبلغ مذهل قدره 60 مليار يورو، مما يجعله في قمة هذا التصنيف لأكبر الثروات.
في المرتبة الثانية يأتي الرئيس الأمريكي السابق، الذي يُعتبر أيضًا بارزًا في مجال العقارات، وتُقدَّر ثروته بحوالي 4.5 مليار يورو.
يحتل المرشد الأعلى الإيراني المركز الثالث، حيث يمتلك ثروة كبيرة تبلغ 1.7 مليار يورو، نتيجة لعقود من النفوذ السياسي والاستراتيجي.
في الفئة المتوسطة، يمتلك الرئيس السابق لجمهورية الكونغو الديمقراطية أصولًا تقدر بـ 1.3 مليار يورو.
سيد بروناي، المشهور بأسلوب حياته الفاخر، تقدر ثروته بـ 1.2 مليار يورو.
الملك المغربي، الذي يمتلك حصصًا كبيرة في قطاعات اقتصادية متنوعة، يمتلك ثروة تقدر بـ 940 مليون يورو.
عمدة أكبر مدينة أمريكية السابقة يسجل أيضاً في هذه القائمة بثروة قدرها 850 مليون يورو، تراكمت بفضل إمبراطوريته الإعلامية والمالية.
يظهر الرئيس المصري ورئيس الوزراء السنغافوري أيضًا في هذه القائمة، حيث تقدر ثرواتهم بـ 850 مليون و 600 مليون يورو.
أخيرًا، يختتم رئيس الدولة الفرنسي هذا التصنيف بأصول تقدر قيمتها بـ 425 مليون يورو.
توضح هذه الشخصيات تمامًا كيف يمكن أن يصاحب النفوذ السياسي ثروة شخصية كبيرة، تتكون من مزيج من الإرث والفطنة التجارية والشركات المرتبطة بالدولة. تعكس حالتهم المالية القوة الاقتصادية الكبيرة التي تمتلكها بعض من أبرز الشخصيات في الساحة العالمية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
التحالف بين السلطة السياسية والازدهار الاقتصادي غالبًا ما ينتج عنه تركيز استثنائي للثروات. دعونا نلقي نظرة أقرب على عشرة من رؤساء الدول والقادة الدوليين الأكثر ثراءً، الذين تتراوح ثرواتهم بين عدة مليارات ومئات الملايين من اليوروهات.
في صدارة القائمة، نجد الرئيس الروسي، الذي تصل قيمته الصافية المقدرة إلى مبلغ مذهل قدره 60 مليار يورو، مما يجعله في قمة هذا التصنيف لأكبر الثروات.
في المرتبة الثانية يأتي الرئيس الأمريكي السابق، الذي يُعتبر أيضًا بارزًا في مجال العقارات، وتُقدَّر ثروته بحوالي 4.5 مليار يورو.
يحتل المرشد الأعلى الإيراني المركز الثالث، حيث يمتلك ثروة كبيرة تبلغ 1.7 مليار يورو، نتيجة لعقود من النفوذ السياسي والاستراتيجي.
في الفئة المتوسطة، يمتلك الرئيس السابق لجمهورية الكونغو الديمقراطية أصولًا تقدر بـ 1.3 مليار يورو.
سيد بروناي، المشهور بأسلوب حياته الفاخر، تقدر ثروته بـ 1.2 مليار يورو.
الملك المغربي، الذي يمتلك حصصًا كبيرة في قطاعات اقتصادية متنوعة، يمتلك ثروة تقدر بـ 940 مليون يورو.
عمدة أكبر مدينة أمريكية السابقة يسجل أيضاً في هذه القائمة بثروة قدرها 850 مليون يورو، تراكمت بفضل إمبراطوريته الإعلامية والمالية.
يظهر الرئيس المصري ورئيس الوزراء السنغافوري أيضًا في هذه القائمة، حيث تقدر ثرواتهم بـ 850 مليون و 600 مليون يورو.
أخيرًا، يختتم رئيس الدولة الفرنسي هذا التصنيف بأصول تقدر قيمتها بـ 425 مليون يورو.
توضح هذه الشخصيات تمامًا كيف يمكن أن يصاحب النفوذ السياسي ثروة شخصية كبيرة، تتكون من مزيج من الإرث والفطنة التجارية والشركات المرتبطة بالدولة. تعكس حالتهم المالية القوة الاقتصادية الكبيرة التي تمتلكها بعض من أبرز الشخصيات في الساحة العالمية.