في 28 سبتمبر، كشف مؤسس تيليجرام عن حادثة ضغط من قبل جهاز الاستخبارات الفرنسي: قبل حوالي عام، طلبت الوكالات الفرنسية من الوسيط أن تتعاون تيليجرام مع حكومة مولدوفا لمراجعة قنوات معينة قبل الانتخابات الرئاسية في البلاد. قامت تيليجرام بحذف القنوات المخالفة فقط، لكنها رفضت الطلبات اللاحقة لمراجعة القنوات المخالفة التي كانت متوافقة مع القوانين ولكنها تحمل آراء مختلفة. وأكد دوروف أن تيليجرام متمسكة بمبدأ حرية التعبير، ولن تحذف المحتوى لأسباب سياسية، ووعدت بمواصلة فضح مثل هذه الضغوط الرقابية.

شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
  • أعجبني
  • تعليق
  • إعادة النشر
  • مشاركة
تعليق
0/400
لا توجد تعليقات
  • تثبيت