يبدو أن هناك انقسام داخل الاحتياطي الفيدرالي حول اتجاه السياسة النقدية. من جهة، هناك من يرى أن الاقتصاد بحاجة إلى خفض كبير في أسعار الفائدة ويعتقد أن السياسة الحالية تثقل كاهل الاقتصاد. من جهة أخرى، يظهر كتاب البيج الأخير أن الاقتصاد يشهد مزيجاً من الدفء والبرودة، مما يوفر مبررات لاختيارات سياسية مختلفة. من الجدير بالذكر أن سوق الاستهلاك يشهد "انقسام على شكل K"، حيث يبقى الاستهلاك الفاخر مستقراً نسبياً بينما الاستهلاك العام يتراجع. هذا الانقسام قد يؤثر على توجه السياسة مستقبلاً. من خلال بيانات السلسلة، لا يوجد حالياً تغير واضح في تدفقات الأموال. مع ذلك، سأستمر في متابعة تحركات العناوين الكبيرة لمعرفة ما إذا كانت هناك مؤشرات على ترتيبات مبكرة. بشكل عام، لا يزال هناك عدم يقين بشأن اتجاه سياسة الاحتياطي الفيدرالي على المدى القصير، ويجب متابعة البيانات الاقتصادية القادمة وتصريحات المسؤولين عن كثب.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
يبدو أن هناك انقسام داخل الاحتياطي الفيدرالي حول اتجاه السياسة النقدية. من جهة، هناك من يرى أن الاقتصاد بحاجة إلى خفض كبير في أسعار الفائدة ويعتقد أن السياسة الحالية تثقل كاهل الاقتصاد. من جهة أخرى، يظهر كتاب البيج الأخير أن الاقتصاد يشهد مزيجاً من الدفء والبرودة، مما يوفر مبررات لاختيارات سياسية مختلفة. من الجدير بالذكر أن سوق الاستهلاك يشهد "انقسام على شكل K"، حيث يبقى الاستهلاك الفاخر مستقراً نسبياً بينما الاستهلاك العام يتراجع. هذا الانقسام قد يؤثر على توجه السياسة مستقبلاً. من خلال بيانات السلسلة، لا يوجد حالياً تغير واضح في تدفقات الأموال. مع ذلك، سأستمر في متابعة تحركات العناوين الكبيرة لمعرفة ما إذا كانت هناك مؤشرات على ترتيبات مبكرة. بشكل عام، لا يزال هناك عدم يقين بشأن اتجاه سياسة الاحتياطي الفيدرالي على المدى القصير، ويجب متابعة البيانات الاقتصادية القادمة وتصريحات المسؤولين عن كثب.