【区块律动】 في 1 سبتمبر، أظهر استطلاع لصحيفة وول ستريت جورنال شمل أفضل الاقتصاديين أن عدد الوظائف الجديدة التي تم إضافتها الشهر الماضي من المتوقع أن تكون 75,000، وقد يرتفع معدل البطالة من 4.2% إلى 4.3%، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ أربع سنوات.
قال بيل آدامز، كبير الاقتصاديين في بنك الولايات المتحدة المتحدة، إن أفضل سيناريو للأسواق المالية هو أن يُظهر تقرير التوظيف القادم زيادة معتدلة في عدد الوظائف، مع ارتفاع طفيف في معدل البطالة. سيشير هذا إلى أن الاقتصاد لم يدخل في ركود، ولكنه أيضًا يدل على أن سوق العمل يعاني من ضعف كافٍ ليكون مبررًا لخفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
من ناحية أخرى، أسوأ السيناريوهات هو أن تقرير التوظيف يظهر انخفاض عدد الوظائف، وانخفاض معدل المشاركة في القوى العاملة، وانخفاض معدل البطالة. وهذا يعني انخفاض في عرض العمالة، في حين أن الطلب على العمالة أيضًا في تراجع، مما قد يكون مشكلة لا تستطيع الفيدرالي الأمريكي التعامل معها.
مع احتمال خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في سبتمبر، سيبدأ المستثمرون من جديد في محاولة تحديد متى تكون "الأخبار السيئة أخبار جيدة" ومتى "الأخبار السيئة هي أخبار سيئة". بمعنى آخر، متى ستوفر البيانات الاقتصادية الضعيفة مجالاً إضافياً للاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة (مفيد للسوق المالي)، ومتى ستؤدي البيانات الاقتصادية الضعيفة إلى إثارة مخاوف النمو (ضار بالسوق المالي)؟ قد يعود هذا إلى سبب خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، وماذا سيحدث بعد خفض أسعار الفائدة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
البيانات الوظيفية الأمريكية متوقعة ضعيفة، يحتاج المستثمرون إلى تقييم تأثير البيانات الاقتصادية على سياسة الاحتياطي الفيدرالي (FED)
【区块律动】 في 1 سبتمبر، أظهر استطلاع لصحيفة وول ستريت جورنال شمل أفضل الاقتصاديين أن عدد الوظائف الجديدة التي تم إضافتها الشهر الماضي من المتوقع أن تكون 75,000، وقد يرتفع معدل البطالة من 4.2% إلى 4.3%، ليصل إلى أعلى مستوى له منذ أربع سنوات.
قال بيل آدامز، كبير الاقتصاديين في بنك الولايات المتحدة المتحدة، إن أفضل سيناريو للأسواق المالية هو أن يُظهر تقرير التوظيف القادم زيادة معتدلة في عدد الوظائف، مع ارتفاع طفيف في معدل البطالة. سيشير هذا إلى أن الاقتصاد لم يدخل في ركود، ولكنه أيضًا يدل على أن سوق العمل يعاني من ضعف كافٍ ليكون مبررًا لخفض أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
من ناحية أخرى، أسوأ السيناريوهات هو أن تقرير التوظيف يظهر انخفاض عدد الوظائف، وانخفاض معدل المشاركة في القوى العاملة، وانخفاض معدل البطالة. وهذا يعني انخفاض في عرض العمالة، في حين أن الطلب على العمالة أيضًا في تراجع، مما قد يكون مشكلة لا تستطيع الفيدرالي الأمريكي التعامل معها.
مع احتمال خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في سبتمبر، سيبدأ المستثمرون من جديد في محاولة تحديد متى تكون "الأخبار السيئة أخبار جيدة" ومتى "الأخبار السيئة هي أخبار سيئة". بمعنى آخر، متى ستوفر البيانات الاقتصادية الضعيفة مجالاً إضافياً للاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة (مفيد للسوق المالي)، ومتى ستؤدي البيانات الاقتصادية الضعيفة إلى إثارة مخاوف النمو (ضار بالسوق المالي)؟ قد يعود هذا إلى سبب خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة، وماذا سيحدث بعد خفض أسعار الفائدة.