في 21 مارس، اجتمع وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي. خلال الاجتماع، وافق غانتس على أحدث خطة عمليات للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة. وأشار غانتس إلى أنه تم رؤية الضغط العسكري الذي يسببه الجيش الإسرائيلي على حماس، وأن الجيش لن يتوقف عن العمل حتى يتم الإفراج عن الأشخاص المحتجزين في إسرائيل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
وافق وزير الدفاع الإسرائيلي على أحدث خطة عمليات للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة
في 21 مارس، اجتمع وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي أفيف كوخافي. خلال الاجتماع، وافق غانتس على أحدث خطة عمليات للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة. وأشار غانتس إلى أنه تم رؤية الضغط العسكري الذي يسببه الجيش الإسرائيلي على حماس، وأن الجيش لن يتوقف عن العمل حتى يتم الإفراج عن الأشخاص المحتجزين في إسرائيل.